انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
صباحي أنت يا آخر من تركته ليلة البارحة وأول من ذكرته بأول صباحي.
تعود القصيدة للشاعر محمود بن سعود الحليبي، وهو د. محمود بن سعود بن عبد العزيز بن محمد الحليبي، شاعر سعودي، من مواليد مدينة الهفوف في محافظة الأحساء بالمنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية، درس الابتدائية بمدارس مختلفة في الهفوف ، ثم التحق بالمعهد العلمي بالأحساء التابع لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية لدراسة المتوسطة والثانوية، تخرج من قسم اللغة العربية بكلية الشريعة بالأحساء التابعة للجامعة نفسها، اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. ويقول في قصيدته:
الحب هو صداقة اشتعلت فيها المشاعر، هو تفاهم لطيف وهادئ، ثقة متبادلة وهو المشاركة في السراء والضراء.
إن كان في هذه الحياة ملذة غير الوفاء إلى الصديق وحبه، فاعلم بأن الناس ضلوا دربهم فيها ومات الصدق في ريعانه.
لا شيء أجمل من سماع صوتك ورؤية ابتسامتك، لا أُريد أكثر من ذلك، سيدتي لأني حين أظمأ أنظر إليكِ، وأنسى تعبي وحين أشتاق لك أشبك يدي بيدك.
I am penning this evaluate after a handful of beers, but a man is at his most trustworthy when he's less than sober (ironically), but this this clearly show has been my favourite show for a very long time and folks really need to glance past some idiotic testimonials in listed here.
لو كان الحب كلمات تكتب لانتهت أقلامي، لكن الحب أرواح توهب فهل تكفيك روحي.
أحب الحب الذي وضعه الله في صدري لكِ، أحب أنكِ من بين كل العالمين حبيبتي.⠀ ⠀
أما بعد فلن أحب أحداً بعدك أما قبل فأنا أساساً لم أعرف الحب إلّا بك.
. لا تعرف الكبرياء، فقال لي: أين هي؟ فتحت له قلبي، فقلت هنا مسكنها وعلى قلبي نقشت اسمها وكلمة أحبك.. دائماً على فمها.. إنها حبيبتي.
عمري.. إنني أعيش في فلك حبّك وأسكن شغاف قلبك، فأحاول جاهداً ما استطعت أن أسعد قلب من استحليت لأني بسعادته أسعد وبشقائه أتعذّب، إنّ في قلبي أحاسيس ومشاعر تضطرب كلّما رأيتك، فكأني أريد أن أختفي من هذه الدنيا، وأندمج في روحك، لأن نفسي توّاقة إليك، مولعة بك فأصبحت لا أستطيع أن أستغني عنك.. فرفقاً بي، بيديك سعادتي.
أنت من أخجل القمر بجمالها.. أنت لحن الخلود.. أنت زهرة براري فاحت بعطرها.
الحب تعبير آخر من تعابير القلب، كالحزن والسرور، لكنه أجملها.